صفحة التواصل لدورة (عبق السنة المحمدية)

Discussion in 'القسم الأول من الدراسات الغير المنهجية' started by أ.ريحـــانـــة غـــزة, Dec 16, 2014.

فيسبوك
أخطاء في برامج التواصل الاجتماعي
  1. أ.ريحـــانـــة غـــزة

    أ.ريحـــانـــة غـــزة مسؤول المنهجية بالدار Staff Member

    Joined:
    Jun 13, 2014
    Messages:
    1,237
    Likes Received:
    734
    Trophy Points:
    64
    Gender:
    Female
    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته,


    هنا يتم التواصل بخصوص الدورة, و الإعتذارات من قبل المعلمة,


    و كتابة الملخصات و المستفاد من الدورة لمن أرادت ذلك...


    وفقكن الله ...
     
  2. ياسمين

    ياسمين طالبة متميزة

    Joined:
    Aug 23, 2014
    Messages:
    741
    Likes Received:
    536
    Trophy Points:
    63
    Gender:
    Female
    بسم الله و الصلاة و السلام على مولانا رسول الله
    أخواتي الفاضلات
    من عبق السنة المحمدية أخذت الحديث التالي:
    عن عبد الله ابن مسعود رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول (( نضر الله امرءا سمع مقالتي فوعاها فحفظها فبلغها ))
    فأدركت أن السنة دين و اتباعها واجب و أن السنة جزء من الدين وأن الله تعالى يوصينا بأخذ سنة النبي و العمل بها (( تلك حدود الله ومن يطع الله و رسوله يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها و ذلك الفوز العظيم ))الأية
    و معنى نضر الله أي جعل الله له السرور, جعل له السعادة.
    بين ثنايا الحديث دعوة من النبي صلى الله عليه و سلم لمن يسمع مقالته أن يعيها و يحفضها حفظا صحيحا ثم يبلغها
    ومنه أدركت أن التبليغ أربع مراتب:
    * السمع== الشاهد سمع
    *الوعي == الشاهد فوعاها
    *الحفظ == الشاهد فحفظها
    * التبليغ == الشاهد فيبلغها

    وقول النبي صل الله عليه و سلم (( سمع مقالتي )) فيها إيحاء بالتثبت من الخبر, يجب أن يكون الخبر صحيحا.
    تعلمت:
    أن:أحاديث الآحاد ليست كما يظن البعض
    أنها ما رواه فرد أو شحص عن النبي صل الله عليه و سلم
    بل هي احاديث رواها من شخص إلى عشر أشخاص, فما كان فوق ذلك فهو متواتر. و ما كان دون ذلك فهو آحاد
    و عموما هذا الأمر فيه خلاف بين علماء الحديث, و لكن هذا ما عليه أغلب الرأي
    و أما المتواتر ما كان فوق ذلك.
    و ربما تقول إحداكن لماذا من شخص إلى عشرة, إذا قد يرويه شخص
    نقول و بالله التوفيق: أنه رب خبر شخص يكون أصدق من خبر مجموعة
    فمثلا حين نقول أن عمر قال عن النبي صل الله عليه و سلم كذا, و عمر معروف, عندها لا نحتاج لشهادة أحد أو لنقل أحد للخبر, فعمر و مناقبه المعروفة يكفيني لأصدق الخبر
     
Loading...

Share This Page